عندما طبب النبي صلى الله عليه و سلم بالعسل هل كان طباً أصيلا أم بديلا
بقلم الدكتور حـــــامد ع. م. رشــــوان، رئيس بنك التقنيات , دكتوراه البحث العلمي و تطوير التقنيات المدمجة
لم نسمع بعبارة الطب البديل إلا حديثا ممن يستوردون التقنيات بأيدولوجية بلادها بدون تنقيح الغث من السمين، و بذلك بدلا من تقديم التقنيات من داخل العباءة الإسلامية كما ضمها أجدادنا العلماء و الباحثين من أسبانيا إلى روسيا و الصين من أمثال العالم العربي أبو بكر محمد بن يحيى بن زكريا الرازي و العلامة أبو علي الحسين بن عبد الله بن الحسن بن علي بن سينا و أبو الحسن علاء الدين علي بن أبي الحرم القَرشي الدمشقي الملقب بابن النفيس في عصور الإزدهار الإسلامي فزادوه إزدهارا و زادوا أهله فخرا فجاء الأوربيين جاثين على أقدامهم (يطلبون تأشيرة) لتعلم العلم داخل بلاد الإسلام, و العكس بالعكس يحدث حاليا و السبب واضح و هو ترك كل عابث من فضائيات و مترجم و متحدث من كل حدب وصوب بطرح أيدلوجيات مستوردة ماعدا أيدلوجيات المصلحة الإسلامية!
و تهميش الطب الأصيل و إعتباره بديلا ليس خطأ منعزلا بل هو من سلسلة أخطاء جهل مجتمعات العالم التي لم تنر بنور الإسلام بعد، فتجدهم أصحاب التسمية في أوروبا طبقا لمراجعهم يعتبرون أوروبا هي العالم الأول الذي بدأت فيه البشرية و قارة امريكا هي العالم الثاني و انتشرت بينهم عبارة العالم الثاني - America, The Second World- عن أمريكا و كل ما عدا ذلك هو عالم ثالث بما فيه نحن, بالرغم أن أول عالم تاريخيا هو عندما أدم عليه و على نبينا الصلاة و السلام قابل حواء بعد النزول من الجنة في مزدلفة بين مكة و عرفات و على أقصى التقديرات جبل عرفات نفسه و من هنا بدأ أول نسل و أيضا جاءت آخر رسالة على جزيرة العرب المباركة, إذا علميا لك أن تقدر الآن أين هو العالم الأول و أين هو العالم الثالث , و أمثال ما ذكرت علمياً بالمئات مثل مكان رسو سفينة نوح و هل يوجد وصف للجنة – الجائزة - التي نعمل من أجلها بالكتب الأخرى المزعوم قدسيتها و هكذا و لن استرسل لأن ذلك ليس موضوع مقالي و إنما أردت الإستشهاد على خطورة هجوم الأيدلوجيات المختلفة بمغالطاتها بحجة التقنيات و البضائع و الخدمات الجديدة و أيضا عدم تشجيع مناقشتها و الرد عليها و النهاية في حالتنا يظن الجيل الجديد أن ما كان يستخدمه الرسول محمد المصطفى صلى الله عليه و سلم كان طبا بديلا و ليس أصل كل علم و يسلم بسببه دوماً العلماء قبل العام
أيضا التحريش بين الناس و التخصصات و الأجناس بعد إلصاق الصفات المفتعلة بهم – Labeling – مثل هذا بديل فيضطر المدافع بدفع التهمة فتثبت في أذهان الناس إما بالتكرار أو الدفاع – و مثل عشبي و كيميائي فيبدأ التحريش و أحيانا من المأجور لتجارة الأدوية الكيميائية وهي الثانية في العالم بعد تجارة السلاح و لك أن تتخيل نفس الأساليب و لكن بمعاطف بيضاء – و لو عرضت الحالة على الرازي رحمه الله لأعدها هرطقة و بدعة – Heretic - و تلاعب بأجساد المسلمين و لطالب أمير المؤمنين بالقصاص ممن يحرشون بين المسلمين لأن الطبيعة ما هي إلا مكونات كيميائية و الكيميائيات أصلها طبيعي قبل التحوير و كل ما في الأمر هو التلاعب بالمفاهيم لأغراض تجارية بحتة و لزرع الخوف المفتعل لدى الزبائن للإحتفاظ بهم كرهائن – نعم رهائن للمرض ينتقلون من دواء محور إلى دواء محور بقية الحياة ، هذه هي أيدلوجية المفاهيم الخاطئة التي تروج لها ثاني أكبر تجارة في العالم
عندما تختلط المفاهيم كما شرحنا تأتي مرحلة التمحيص للإستدلال فمن أين أتى أكثر المنتجات الدوائية الكيميائية مبيعا في العالم ، الأسبرين؟ حسناً, من شجرة الصفصاف فعام 1897 لم يكن إلا إكتشاف أوربا له و تحويله لمنتج تجاري بعد تقليده معمليا و من هنا بدأت صناعة الأدوية الكيميائية- و كالعادة في الأيدلوجية التي تعرضنا لها من قبل في عبارة العالم الثالث إعتبرت الشركة التجارية أن أوروبا هي المكتشفة ذلك أصلا و عممت الأيدلوجية مع المنتج مع أنهم متأخرين 3500 سنة عن الإكتشاف الأول في (بردية إيبرز Ebers Papyrus) في مصر القديمة و من هنا نترحم على مؤمن آل فرعون ثم تحول دعم الإكتشاف إلى أبوقراط ثم ابن سينا و الرازي و ابن النفيس و العجيب أن كل من ذكرنا نقلوا العلم بكل روح رياضية عن فلان و عن فلان و أضافوا الكثير و الخير و الذخائر إلبه بدون إنسابه لهم كإكتشاف أصيل و بدون نعت الأخرين بالبديل بل إن طريقة الإستخلاص نفسها من خلال الماء -حامض السالسيلك- أو الخل - خلات (أستيل) السالسليك - وهو الذي لم يخرج عنه المدعي الحداثة مذكورة في البردية و في قانون ابن سينا ، بل و أثبتت الأبحاث الحديثة في نياجرا الدولية و هي إدارة المكملات الطبيعية ببنك التقنيات كغيرها من جهات البحث أن الصفصاف بكامله أآمن بكثير و لا يسبب مضار الأسبرين الصناعي ، إذا فحتى لو قبلنا التقنية فليس لنا و لا لحق أجيالنا القادمة ان نستورد لهم معها أيدلوجيات خاطئة مخطئة تحقر من المسلمين حاملي لواء التقنية الأصلية و المطورة و تمجد المدعين و ناسبي حضارات الأمم لأنفسهم – ملحوظة للأمانة العلمية : بردية أهل مصر هي التي ألهمت أبوقراط و منه إلى علماء المسلمين بعد ذلك حيث طوروها ثم تواجدت في إيطاليا ثم ألمانيا حيث سميت بإسم مالكها الألماني الأخير و أينما وجدت أو وجدت نسخها نسمع إكتشاف هنا و هناك بأسماء جديدة – أما آن للحق أن يعود لأهله؟ - لله در من أمنوا بدعوة إبراهيم ثم يوسف ثم موسى ثم عيسى ثم دعوة الحبيب محمد عليهم جميعاً الصلاة و السلام - لله در من كان منهم نسل العرب - لله در من يعاملون الغريب معاملة إبنائهم و لو كان بهم خصاصة بنفس الفطرة التي فُطر عليها الأنبياء عليهم السلام و حواريهم بعكس مجتمعات أخرى مجاورة و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
و أيضا الأسبرين ليس كحالة منعزلة , بل هو الحال مع عقار الديجوكسين المشهور طبيا لعلاج القلب فهو اصلا من نبتة الديجيتال الأرجوانية ، و ما الدواء تريبتان - Tryptan و الذي يحتوي على الحامض الأميني تريبتوفان – Tryptophan المقلد معمليا - كيميائي ما هو إلا مأخوذ أصلا من الشعير الذي أوصي به النبي صلى الله عليه و سلم لأن الجسم لا يستطيع تصنيع الحامض الأميني الحيوي بنفسه و هي معجزة التلبينة فالتريبتوفان الذي أوصى به الرسول الكريم يحث إفراز هرمون السعادة السيروتونين – Serotonin و ذلك سبب إلهام كبسولة المبهج الطبيعية من نياجرا بل مع المحثات الطبيعية يتحول السيروتونين إلى ميلاتونين – Melatonin و بالتالي تبدءا كبسولة نياجرا المهدئة تعمل ، الفارق هنا أن نياجرا الدولية تعمل بنظام تركيز الأصل لتفعيل تأثيره بدلاً من التقليد المعملي و المسمي بالكيميائي،
مركبات التريبينين – Terpinene المشهورة في المركبات الدوائية للتطهير و الزكام لم يكن أصلها إلا نبات المردقوش و الذي أوصي عليه الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم " عليكم بالمردقوش فإنه جيد للخشام " و المردقوش\الدوش مركب أساسي بتركيز فوق معياري في نياجرا الكبسولة الخضراء بفوائق الجينسينج البري – Green Power – للحماية الصحية أثناء الرحلات و خاصة الحج و العمرة ، و أمثال ذلك لما تم تقليده كيميائيا بالمئات مثل الإمبتين و الكينين و الإفدرين و البيلوكربين و الفنكرستين و الستروفنتين بدون إعتراف بفضل النبتة الأصلية لأنه تقليد كيميائي و بكل جراءة يهاجم الأصل الطبيعي و مستخدميه ليفتح لنفسه مجرد سوق ، فبربك من الأصل؟
- نفس المخطط تكرر مع كل صغيرة و كبيرة في حياة المسلمين حتى ملابسهم تَصور حتى أدق ملابسهم و من هنا ظهرت الالتهابات للنساء و انهيار الهرمون الذكري للرجال فأي عولمة هذه و لهذا ركزت نياجرا على تقديم علاجات استعدال هرمونات الذكورة المعكوسة و بخاخات منع الإلتهابات مع النصح بالرجوع إلى اللفائف القطنية و لو مخيطة كأولوية
إن التعمية المقصودة في الأصل الطبيعي لكثير من المنتجات الدوائية المحورة و المقلدة للتركيب الطبيعي مع التحقير الكاذب و الموازي لكل علاج طبيعي هدفه هو منع الزبائن من التداوي الشخصي كما أمر الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم و منعهم من الأهتداء للإستخدامات المناسبة لما حولهم من خيرات, و بالتالي يمكن إستخدام الدواء المحور كسلاح حرب باردة أمام الأمم التي تم تجهيل أجيالها و تخريب نظامها العلاجي بعد الغذائي و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
كما نرى أن ما حدث خلال أقل من قرن من الزمان أنه بسبب خلط المفاهيم المقصود هناك من يقدم مادة شبيهة بالأصل و يسمي نفسه بالصيدلة الأرثوذوكسية - orthodox pharmaceutical كبديل غربي مع جيش من صيدلانيين لم يتعلموا و قصرا إلا نفس الأيدلوجية و إلا رسبوا و بذلك تحولوا مع الكثير من الأطباء إلى مروجي كيميائيات و مجرد قاطعي تذاكر ( روشتات)لأسلوب يهتم بالعرَض و ليس المرض و ذلك باستخدام مادة شبيهة معملية كيميائية لما في عشبة ما مع إهمال بقية مكونات العشبة التي علمياً تعمل على توازن تأثير المواد الفعالة و هذا ببساطة يفسر الآثار الجانبية التي أصبحت جزء من العلاج الكيميائي – و هنا أدعو جميع أخواني و أبنائي الأطباء و الصيادلة في كل أنحاء العالم الإسلامي إلى الدراسة العشبية و الطبيعية و الاستخدام الفوري للطب النبوي خيراً من الطب الأرثوذوكسي و ليكن المدخل القانوني توفير علاج ما شح و غلا و ثبت فداحة ضرره من الكيميائيات و ما أكثر ذلك – و في حين إتجه العشابون الصناعيون إلى التنصل من محلات العطارة التي فات أغلبها التطوير و لم تجد إدارة حكومية تمد لها يد العون لطرق حفظ الأعشاب و تقنيين تأثيراتها المعترف بها و إعلانها بدلا من المداهمة و الغرامات و السجن كأي مجرم بعكس دول كالصين و ألمانيا و كندا ، و بدأ العشابون الصناعيون حول العالم في تقديم المستخلصات المعيارية لتأصيل و تقنين التأثير العشبي و ما هي إلا سنوات و دخلت معامل الأدوية الكيميائية لتقديم مواد معيارية من مواد رخيصة بدلا من المادة الأصلية لإفساد ما بقى من سوق عشبي منافس و هنا كان لابد من طريقة مبتكرة للحفاظ على صحة الإنسان من الجشع و الطمع و هنا تدخلت نياجرا الدولية بإختراع التركيبات فوق المعيارية X 1000 حيث يمكن تركيز الفايتوز من كل التركيبة الطبيعية بكل مكوناتها المفيدة ألف مرة و بذلك من المألوف أن تخرج عبوة معقمة بها مائة و عشرين كبسولة من نياجرا سعة الجرام من 120 كيلوجرام من مجموعة النباتات المركبة في أسلوب نياجرا المبتكر بهذه الطريقة أصبح من الصعب جدا بل من المستحيل على مصانع الأدوية الكيميائية و المعتادة على تقديم مجرد خمسة مللي جرامات من عقار منتزع من بيئته الأصلية بل و مقلد كيميائيا ثم مخلوط بمطحون الرمل داخل حبة ربع جرام إلى تقليد مئات المكونات الأصيلة المتوازنة من صنع الرحمن و خاصة في دخول الحبة السوداء و الغذاء الملكي و غيرها مما يستحيل تحليله و تقليده بأكمله في تركيبات نياجرا و خاصة داخل كبسولة من جرام كامل كله من المواد فوق الفعالة خالية من المواد المالئة تماما ، وداعا لرمل الأدوية ، أيضا إتجاه نياجرا إلى الطبيعة من صنع الرحمن بكل مكوناتها إتباعا لخطوات الرازي و ابن سينا و ابن النفيس جعل إستجلاب العلاج يتعدي لعبة العشبية و الكيميائية \ القط و الفأر التي ذكرناها في أول المقال و خرجت بالمنهجية الجديدة من نياجرا رشستار إلى حدود منطقية يرضاها كل مستخدم بأن هناك من يجوب له البحار و القفار بحثا عن علاج آمن
أختم هذا المقال و أرجو أن تسامحوني على الإطالة أن هناك علاجات طبيعية فعّلتها نياجرا بالإستخلاص لأمراض لم يستطيع الطب الكيميائي حتى الآن علاجها مثل تنقية الجسم من السموم و التحفيز الطبيعي لهرمون الـ HGH الذاتي و وقف هدم البنكرياس و الكثير مما يمكن إكتشافه على الموقع العربي للشركة :
www.Rushwan.com
و في ختام تلك الوصلة من مقالاتي لإحقاق الحق فمهما تفتقت أذهان الذين خلطوا الأوراق على المسلمين عن أسماء جديدة مثل تقليدي و حديث , نرد بالإثبات المعملي أن الطب الطبيعي أعمق و ذاخر بما يحدثه و يطور تركيباته و لو يوميا كما فعلنا من خلال نياجرا رشستار بما يجعله على الدوام أحدث ما خرج به العلم كل ساعة, أجل ما في الأمر أنه لا يحل للتقليد المعملي لأي سبب أن يتعالى على ما أفاء الله سبحانه و تعالى به علينا من علاجات بل و يجب ألا يتعدى مكانه في سلسلة الهرم العلاجي عن آخر سبب يمكن أخذه لأضراره الفادحة و ليس أول سبب لمصالح تجارية وفساد و سياسة وسوء منتهج التعليم وولاء للمتآمرين على المسلمين، بل إن مجرد الإدعاء بأن التقليد المعملي لابد منه لنضب المواد الطبيعية ربما يقال في كيانات ظالمة فقدت مستعمراتها و لكن ليس في بلاد المسلمين بل مجرد ترديده هو نقل لأيدلوجية مشوهة تصيبنا بمرض الدفاع عن من ظلمنا – أرجو أن تراجع تقريري عما أتوقع أن يواجه المسلمين خلال الخمسين سنة القادمة و حلولها
أيدلوجية - Ideology - هي الكلمة الوحيدة التي عرضتها في مقالتي بدون شرح و عن قصد و أنا متأكد أن البعض سينتقد إستخدام كلمة غير واضحة و مستوردة في مقالة تنتقد إستجلاب كل ما هو غير واضح و مستورد قبل تمحيصه تحت عباءة الأمة الإسلامية – حقيقة ، لديك كل الحق، فقط أردتك أن تشعر بالإستهجان – استسمحك عذرا - لمجرد كلمة - فما بالك بطرق حياة متضاربة كل منها مغرم بتوجهات و نظريات وضعية بعضها فاشل و الأخر للهوى و مصلحة فئة محددة و الأخير تم تصنيعه للتشتيت و التفقه بغير دين الله و تثبيت الإنتهازية بدلاً من العمل الجاد و لو مقابل أن يربح أحدهم المليون فتنحرف ملايين, عفوا..... هذا معنى أيدلوجيتهم
بتواضع
د. رشـــــــــوان - 2008
عن الكاتب:
الدكتور حـــــامد ع. م. رشــــوان، رئيس بنك التقنيات , دكتوراه البحث العلمي و تطوير التقنيات المدمجة – كندا
كان أول من إبتكر معالج سيارات كندي منذ عشرين عاما متعدياً في الجودة الأمريكي و الياباني كمشروع بكالوريوس لإطالة عمر المحركات و حمايتها بعد فقد الزيت تحت علامة رشستار و أسس شركة رشستار كوربوراشن و من ثم بدء في رسالة الماجستير التي تحولت إلى الدكتوراه لطولها في عشر سنوات و عمقها حيث حوت سبعة مشاريع تقنية مطبقة تشمل مشاريع صحية و إنقاذية تباعا من خلال شركته و إضافتها لأسلوب البحث العلمي من الفكرة إلى التطبيق ثم التطوير ثم التفعيل الميداني ، رسالة الدكتوراه منشورة من خلال خدمة النشر ببنك التقنيات الذي أسسه الدكتور رشوان لتوفير التقنيات كحق لكل الناس:
"Research & Development Techniques, A thesis Case Studies"
ISBN-13 978-0-9737536-1-5
تميُز الدكتور رشــــوان في التقنيات المدمجة جعلت مشاريعه تمتد لكل تقنية يمكن تطويرها و بعمق شديد, حيث تميز في إدارته للتطوير التقني بالسرعة و الدقة في تحديد عيوب التقنيات الحالية بعد معايشتها شخصيا و محاورة مستخدميها و المتعاملين معها و المسح المكثف لكل ما يتعلق بها من تطوير حول العالم و لو في مجال آخر ثم وضح خطة قوية و مرنة حسب المعطيات و بأهداف مرحلية للتفوق بالتقنية المطلوبة، أبحاث الدكتور رشـــوان شملت الجينسينج البري و توطينه بالأراضي العربية و إعادة بناء نظام جديد للعلاج الآدمي يشمل مختلف العلاجات المثبتة و عدم تهميش أي منها مع نجاحات بالتحاليل في تطوير الفايتوز الطبيعي و إبتكار مستخلص العسل الخالي من السكر و السعرات و كذلك العلاج بالنانو تكنولوجي المغناطيسي و تطوير الهوفركرافت في الإنقاذ من الأعاصير و السيول باختراعه للطواف و تطوير عمل المحركات و علاجاتها و زيوت السيارات المركزة لتوفير الغيار المتكرر للزيت و إبتكار مغناطيس فلاتر زيوت السيارات و المحركات بالإضافة إلى العديد من التقنيات المدمجة تحت التنفيذ في المباني الجاهزة الإقتصادية و تقنيات التعامل مع الكوارث و إعذاب الماء و تنقيته بالمجال المغناطيسي و تطوير خامات و أزياء ملابس المسلمين استعدادا للتحديات القادمة و إيجاد بعد ثالث للإنقاذ و النجاة و الإعتماد على الذات بعد الله بكل تجمع مدني و تمتد أهدافه إلى نشر آلية تعليم التقنيات المدمجة بالوطن الإسلامي و العربي
الكثير من إستراتيجيات الدكتور رشــــوان منشورة في كتابه: إستراتيجيات حيوية لمستثمري التقنيات
http://niagaramalls.com/
لتحميل كاتلوج منتجات نياجرا
http://mohamashoon.com/vb/0/catalog.rar
بالتوفيق للجميع فيما يحب الله و يرضى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق